2018/12/30
2018/12/29
(جوادي): أنا عائد، فانتظروني.
إنه عائد إليكم من جديد، فانتظروه!
هو يعلم أنّه أطال الغياب، لكنّه كان بحاجة لراحة طويلة من المبارزات التي خاضها.
قال لنا (جوادي): قولوا للمشاهدين أني لم أنسهم قط، لكنّي كنت بحاجة لراحة طويلة وها أنا استرحت بما فيه الكفاية وحان وقت العودة لتحطيم رؤوس الأشرار ممن يريدون العبث بأكاديمية المبارزة خاصّتنا!!
أخيرًا... لا تؤاخذوه!
2018/12/20
2018/12/13
2018/12/07
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)